و تجدر الإشارة إلى أن حزب التقدم و الاشتراكية ترشح في لائحة مشتركة مع حزب الاتحاد الاشتراكي في شخص الأستاذ لحسن بنواري ( النائب الأول لرئيس البلدية ) الذي فاز بمقعده النيابي بفارق كبير مع الفائز الأول ( عزيز أخنوش وزير الفلاحة سابقا ! و البرلماني الذي يتوقع أن يجلس في كراسي المعارضة حاليا ، بعد أن بوأته استطلاعات '' هسبريس '' رئيسا للوزراء بعد العثماني و بنكيران !!! ) .
بينما الأستاذ عبد الجبار القسطلاني حافظ على أصواته التي دائما يحصدها في الاستحقاقات السابقة حوالي 8000 صوت غير أنه هذه المرة لم يستطع الاحتفاظ بمقعده النيابي نظرا لأن ( أهل تيزنيت باعوا أنفسهم سابقا لصاحب الحافلات بأكثر من 26000 صوت ـ سعيد بنمبارك ـ و لم يروه قط لا في تيزنيت و لا تحت قبة البرلمان . و الآن يبيعون أنفسهم لأخنوش بأكثر من 25000 صوت ) حسب تعبيره .
2 التعليقات
شكرا لك صديقي أيوب على الاخبار. سنة سعيدة لكل أبناء الأمة الإسلامية ومزيدا من العطاء والتغيير نحو الأفضل...
مبروووووووك و ألف مبروووك للمغاربة بفوز العدالة لأول مرة و ننتظر من الحكومة الكثيييير و الكثييييرر، فإلى الجهاد الأكبر.
إرسال تعليق